اسباغ الوضوء على المكاره
حدث حديث شريف ورد عن النبي - صلى الله عليه وسلم - حاملًا لكلمة إسباغ الوضوء على المكاره ، ففيما يلي سوف نوضح لكم نص هذا الحديث ، أتى مصدره صحيح مسلم:
عن أبي هريرة - رضي الله عنه- عن الرسول - صلى الله عليه وسلم- "أَلا أدُلُّكُمْ علَى ما يَمْحُو اللَّهُ به الخَطايا ، ويَرْفَعُ به الدَّرَجاتِ؟ قالُوا بَلَى يا رَسولَ اللهِ ، قالَ: إسْباغُ الوُضُوءِ علَى المَكارِهِ ، وكَثْرَةُ الخُطا إلى المَساجِدِ ، وانْتِظارُ الصَّلاةِ بَعْدَ الصَّلاةِ ، فَذَلِكُمُ الرباطُِّ. لا في حَديثِ شُعْبَةَ ذِكْرُ الرِّباطِ. وفي حَديثِ مالِكٍ ثِنْتَيْنِ فَذَلِكُمُ الرِّباطُ ، فَذَلِكُمُ الرِّباطُ ".
شرح حديث اسباغ الوضوء على المكاره
سنبين لكم في النقاط التالية شرح الحديث النبوي الذي حث على إسباغ الوضوء على المكاره:
- يقول رسول الله - صلى الله عليه وسلم- إن هناك 3 أمور يغفر الله - عز وجل- بها للمسلمين صغائر الذنوب.
- إذ إن هذه الأمور متمثلة في إسباغ الوضوء على المكاره وكثرة الخطى إلى المساجد ، بالإضافة إلى التهيؤ للصلاة.
- فإسباغ الوضوء على المكاره يقصد بها إتمام الوضوء على الأماكن التي يجد فيها الفرد المشقة كما تكرهها.
- هذا ما يصل إلى الوضوء في البرد الشديد.
- كما هو أيضا المكاره في الجروح التي أصابت الجسد ، إذ من الممكن أن يتوضأ عليها الفرد لتحصيل الثواب إن كانت تشق عليه ، وكذلك المكاره في القيام بالعمليات ، بالإضافة إلى المستحبات الشرعية.
- أما عن كثرة الخطى إلى المساجد ، فهي ثاني أهم الأمور التي يغفر الله - تعالى بها الذنوب ، ويقصد بها الحرص على الصلاة في المسجد حيث المسجد ، المسجد الأقصى ، المسجد الكبير ، المسجد الأقصى.
- وثالث ، أمر الاستعداد للصلاة ، مثل التلاميذ في ذروة الجنة.
- وفجأة ذلك سيدنا محمد - وصف الأفعال الأفعال نفسها في الخارج.
شروط إسباغ الوضوء
هناك مجموعة من الترشيحات من الانتظار حتى يتم الحصول على فضل إسباغ الوضوء وهي كالآتي:
- الوضوء على كره ومشقة ، وليس هناك ما يمكن أن يكون هناك أمطار غزيرة تمنع المسلم من بلوغ مكان الوضوء.
- ، أرسل رسالتي إلى الخارج.
- لا يوجد ضرر كبير ، حيث الحالة الحالة طلب الأمر التيمم وليس الوضوء.
فضل إسباغ الوضوء
سبق أن أسلفنا ذكرًُا بأن إسباغ الوضوء يقصد به فرصته على جميع الأعضاء ، عليهم ولو مرة واحدة يكون هناك مكروهًا كبرودةًا أو الشعور بالألم في الجسد ، فيما يلي سوف نوضح لكم فضل هذا الأمر:
- محو الخطايا والذنوب وربما من كتاب الحنكة.
- رفع الدرجات والمنازل في الجنة.
- الحصول على الأجر العظيم.
- زيادة التقرب إلى الله لأن إسباغ الوضوء يجعل القلب ينقطع عن علاقة الجسد وينفر النفس الحفر عن الذات.
- خروج المعاصي من الجسد من أسفل الأظافر.
"مَن تَوَضَّأَ فأحْسَنَ الوُضُوءَ خَرَجَتْ خَطَايَاهُ مِن جَسَدِهِ ، حتَّى تَخْرُجَ مِن تَحْتِ أَظْفَارِهِ".
هل إسباغ الوضوء سنة أم ؛
إن إسباغ الوضوء واجب ، صالحة لأن الوضوء يتطلّب ويتطلّب إعادتها.
تعليقات
إرسال تعليق