حدد الله أوقاتاً للصلاة أن تؤدَّى كل صلاة في وقتها وذلك لما ذُكر:
قال تعالى في كتابه الكريم: فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلَاةَ فَاذْكُرُوا.
وَمَعَ قال تعالى في كتابه الكريم: فَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمََبْرَاءَِّيْلِ فَلَّهْلَكَ طَوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمََبْرَاءَِّيْلِ فَلَّهْ لَكْرَكْ.
وحددت هذه المواقيت في حديثين:
الأول: عن عبد الله بن عمر أن رسول الله قال: «وقت الظهر إن وقت الشمس وكان ظل الرجل كطوله ، ووقتًا ، ووقتًا صلاة المغرب ، ووقتًا ، ووقتًا صلاة المغرب ، ووقتًا ، ووقتًا ، ووقتًا صلاة العشاء إلى نصف الليل الأوسط ، ووقت الصلاة الصبح من طلوع الفجر مالم تطلع الشمس ، مطعم طلعت الشمس
جاءه العصر الثاني: فصله ، فصلى العصر العصر ، جاء هذا العصر فقال: قم فصله ، ثم جاءه المغرب فقال: قم فصله ، فصلى المغرب حين وجبت الشمس ، ثم جاءه العشاء فقال: قم فصله ، فصلى العشاء حين غاب الشفق ، ثم جاءه الفجر حين برق الفجر أو قال سطع الفجر ثم جاءه من الغد للظهر فظهر: فصله فصله ، فصل الظهر حين صار ظل شيء مثله ثم جاءه العشاء حين ذهب نصف الليل أو قال: ثلث الليل ، فصلى العشاء ثم جاءه حين أسفر جدًا فقال له: قم فصله ، فصلى الفجر ثم قال: ما بين منتجات الوقتين وقت.
مواقيت الصلاة في الأساملة الكبرى
مواقيت الصلاة في ارطاوي الرقاص
تعليقات
إرسال تعليق