لماذا أهلك الله السابقة
إن الله - عز وجل- أرسلوا أبًا من الأقوام والأمم السابقة مجموعة من الأنبياء ، ووجدوا مبشرين لهم ، حيث أمرهم وسابباعهم من أجل الحصول على رضا الخالق - سبحانه وتعاملهم في الدنيا والآخرة ، ولكنهم اتباع الرسل اتباع الرسل الأسباب ، فمن حل الله - تعالى- العقاب والهلاك لكي يتعظ من بعدهم ، ويتفكروا في أحوالهم ، وينجنبوا ما فعلوه ، ففيما يلي سوف نوضح لكم بالتفصيل لماذا أهلك الله السابقة:
- أقرر أن يجعلهم عبرة لغيرهم من الأمم..
- وفور الله - عز وجل- أنزل الخير والبركات على من اتقاه ، وأنزل العذاب والنكال على من عصاه.
- كان يغدق عليهم بفضله ورحمته الكثير من الخيرات ، ووعده أن يزيل عنهم النعم ،ظرهم بالنقم ؛ لأنهم بدلوا إيمانهم بكل سهولة بالكفر.
- فالله نتيجة ما كسبه من كسب ، فالله - تعالى- لا يغير ما بقوم مطلقًا إلا عندما يغيروا ما بأنفسهم.
سنة الله في هلاك الأمم
لقد كانت سنة الله - عز وجل- في عبادة متمثلة في إقفال إلى جانب معاقبة المجرمين ، ففيما يلي سوف نوضح لكم أبرز أسباب هلاك الأمم السابقة:
الكفر بالله
- قام بإصداره ، بإصداره ، بإصداره ، بإصداره ، قديمًا ، سواء كان ذلك قادمًا ، أو قديمًا.
- وأعدهم بعضهم البعض في الآخرة العذاب الأليم ، وقد جاء في بارك - عز وجل-:
(وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَا مَعَهُ أَخَاهُ هَارُونَ وَزِيرًا (35) فَقُلْنَا اذْهَبَا إِلَى الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَدَمَّرْنَاهُمْ تَدْمِيرًا (36) وَقَوْمَ نُوحٍ لَّمَّا كَذَّبُوا الرُّسُلَ أَغْرَقْنَاهُمْ وَجَعَلْنَاهُمْ لِلنَّاسِ آيَةً ۖ وَأَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ عَذَابًا أَلِيمًا (37) وَعَادًا وَثَمُودَ وَأَصْحَابَ الرَّسِّ وَقُرُونًا بَيْنَ ذَٰلِكَ كَثِيرًا (38) وَكُلًّاًّا ضَرَبْنَا لَهُ الْأَمْثَالَ ۖ وَكُلًّاًّا تَبَّرْنَا تَتْبِيرًا (39)) [الفرقان].
الإعراض عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
- أشر الإمام الغزالي - رحمه الله- إلى أن أعظم قطب في الدين الإسلامي والذي كان وراء إرسال الله - عز وجل- النبيين أجمعين هو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
- حيث أنه لولا هذا القطب لتعطلت النبوة وانتشرت الضلالة وهلك العباد
- يجوز أن يصادق ، حسنة ، حسنة ، حسنة ، حسنة ، حسنة ، حسنة ، حسنة ، حسنة ، حسنة.
عن النعمان بن بشير عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم- “مَثَلُ المُدْهِنِ في حُدُودِ اللَّهِ، وَالوَاقِعِ فِيهَا، مَثَلُ قَوْمٍ اسْتَهَمُوا سَفِينَةً، فَصَارَ بَعْضُهُمْ في أَسْفَلِهَا وَصَارَ بَعْضُهُمْ في أَعْلَاهَا، فَكانَ الذي في أَسْفَلِهَا يَمُرُّونَ بالمَاءِ علَى الَّذِينَ في أَعْلَاهَا، فَتَأَذَّوْا به ، فأخَذَ فَأْسًا فَجَعَلَ يَنْقُرُ أَسْفَلَ السَّفِينَةِ، فأتَوْهُ فَقالوا: ما لَكَ، قالَ: تَأَذَّيْتُمْ بي وَلَا بُدَّ لي مِنَ المَاءِ، فإنْ أَخَذُوا علَى يَدَيْهِ أَنْجَوْهُ وَنَجَّوْا أَنْفُسَهُمْ، وإنْ تَرَكُوهُ أَهْلَكُوهُ وَأَهْلَكُوا أَنْفُسَهُمْ”.
عدم شكر نعم الله
- كفر البعض من السابق بنعم الله - عز وجل-.
- حيث كانت ترتبهم في كل مرة ، حيث كانوا لا يشكرونونه.
(فَقَالُوا رَبَّنَا بَاعِدْ بَيْنَ أَسْفَارِنَا وَظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ فَجَعَلْنَاهُمْ أَحَادِيثَ وَمَزَّقْنَاهُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ ۚ إيَكٍَّ ذَلَكٍ لَكَورَكَ لَكَورَكَ لَكَّرٍ ۚ إَٰكٍَّ ذَلَكٍ. [سبإ، 19].
التطفيف في الكيل والميزان
- إن التطفيف في الكيل والميزان من الذنوب التي لا يغفرها الله - عز وجل- بسهولة.
- وذلك لما فيه من منع حقوق العباد ونقض العود ، فلقد تحدث رسول الله - صلى الله عليه وسلم- عن هذه الخصلة السيئة في الحديث الآتي:
"يا مَعْشَرَ المهاجرينَ! خِصالٌ خَمْسٌ إذا ابتُلِيتُمْ بهِنَّ ، وأعوذُ باللهِ أن تُدْرِكُوهُنَّ: لم تَظْهَرِ الفاحشةُ في قومٍ قَطُّ ؛ حتى يُعْلِنُوا بها ؛ إلا فَشَا فيهِمُ الطاعونُ والأوجاعُ التي لم تَكُنْ مَضَتْ في أسلافِهِم الذين مَضَوْا ولم يَنْقُصُوا المِكْيالَ والميزانَ إِلَّا أُخِذُوا بالسِّنِينَ وشِدَّةِ المُؤْنَةِ…. ".
انتشر الزنا
- انتشر في عهد الأمم السابقة الربا والزنا.
- فلقد كانوا يفعلون ذلك.
- والدلالة على هذا الأمر الحديث الشريف الذي رواه ابن مسعود عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم-:
"إذا ظهرَ الزِّنا ، فقد أَحْلُّوا بأنفسِهم عذابَ اللهِ".
كثرة الفساد
- كان الفساد منتشرًا.
- كتب عليهم العقاب ، العقاب عليهم ، العقاب عليهم.
(وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْه الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا) [الإسراء، 16].
الإقبال على ملذات الدنيا
- لقد ذكر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - صلى الله عليه وسلم.
- حيث تنافسوا عليها وأهلكتهم في النهاية.
- وقال - صلى الله عليه وسلم- أنه لا يخشى عليهم الفقر كما يخشى عليهم الإقبال والمعلومة على الدنيا.
ترك الجهاد
- حذر سيدنا محمد - صلى الله عليه وسلم من ترك الجهاد في سبيل الله ومن أجل إعلاء راية الإسلام.
- لأن الله - عز وجل- يرسل الذل من يتركوا الجهاد ، كما هو في الحديث الشريف الموضح أدناه:
"إذا تبايعتُم بالعينةِ وأخذتم أذنابَ البقرِ ، ورضيتُم بالزَّرعِ وترَكتمُ الجِهادَ سلَّطَ اللَّهُ عليْكم ذِلّ لاَ ينزعُهُ حتَّى ترجعوا إلى دينِكُم".
مخالفة تعليمات النبي
- لم تلبي الطلبات المقدمة من النبي - صلى الله عليه وسلم-.
- و تلبي أيضًا ما نهى عنه ، فلقد روى عبد الله بن عمر عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم-:
"بُعِثتُ بين يدي الساعةِ بالسَّيفِ ، حتى يُعبَدَ اللهُ تعالى وحده لا شريكَ له ، و جُعِلَ رِزْقي تحت ظِلِّ رُمْحي ، وجُعِلَ الذُّلُّ و الصَّغارُ على من خالفَ أمري ، و من تشبَّه بقومٍ منهم منهم".
الغلو في الدين
- حذر رسول الله - صلى الله عليه وسلم- الغلو في الدين.
- وقد جاء في الحديث الشريف ويقصد به المبالغة فيه ومجاوزة حد الاعتدال.
"… وإيَّاكم والغلوَّ في الدِّين ، فإنَّما أَهلَكَ من كان قبلَكمُ الغلوُّ في الدِّينِ".
قصص هلاك السابقة
الصفحة الأولى من الصفحة السابقة ، توضح الصفحة السابقة ، حيث توضح الصفحة السابقة ، حيث توضح الحالات التي تكتب في القرآن الكريم:
قوم نوح | أول الأقوام هلاكًا ، فلقد أهلكهم الله بالطوفان. |
قوم لوط | تلقوا من أشكال العذاب مثل مطر السوء والحاصب ، وكذلك الحجارة من سجيل ثم منضود ثم لون وأخيرًا الصيحة. |
قوم ثمود | كان عقابهم صاعقة العذاب والمتمثلة في الهون ثم القارعة ثم الطاغية ثم الصيحة ثم الرجفة النهاية وفي الجثوم في الدار. |
قوم هود | تمثلت أنواع العذاب في الصاعقة ثم البيضة العقيم البيضايمية والصحية والقارعة. |
قوم شعيب | تم هلاكهم بالرجفة والجثوم في الديار والدار ثم الصيحة ثم العذاب في يوم الظلة. |
تعليقات
إرسال تعليق