حوار بين شخصين عن التعاون
إن الحصول على مشاركة جيدة مع مشاركة اجتماعية نعرض عليك من خلال زجاجة عطر ، ومن هذا المنطلق.
- علاء: السلام عليكم يا أمي.
- الأم: وعليكم السلام يا بني ، ما بك؟
- علاء: أشعر بالتوتر ، لأن المعلم طلب من بعضنا.
- الأم: وما هي المشكلة؟
- علاء: المشكلة تكمن في أرغب كتابة البحث بمفردي ، حيث إنني لا أود أن أتشارك مع أحد في إعداده.
- الأمأفكار الزملاء في إعداد البحث سوف تزيد من إرادته ، تجعلكم قادرين على إعداده بشكل جيد جدًا عن إنجازه بشكل جيد واكتساب المهارات الجديدة لا سيما مهارة التواصل بسرعة .
- علاءمعكِ حق يا أمي.
حوار بين شخصين عن التعاون المدرسي
كان محمود مصطفى طالبان في نفس الصف ، حيث كان يحب محمود التعاون مع تقديم المساعدة وتقديم المساعدة ، في حين ، وفي يوم من الأيام بينهما حوار بين التعاون المدرسي ، وكانت نتيجته حينها كما سنبين لكم فيما يلي:
- محمودساعدناهم في هذا الأمر.
- مصطفى: صباح الخير يا صديقي ، أرى أنه لا داعٍ أن نتدخل في الأمر وأن نتسبب في اتساخ ملابسنا.
- محمودومن الجيد أن تكون مستعداً لتقديم المساعدة ، فنحن من أبنائها وهي تعد منزلنا الثاني.
- مصطفىمسؤولاً عن إنجاز هذه المهمة ، وأنا أعمال إضافية ..
- محمود: وما هي الأعمال التي من الممكن أن تلهيك عن تنظيف فناء المدرسة؟
- مصطفى: أرغب في ذاكرة درس المعادلات والمتباعات مع صديقنا علاء ، فلقد عرض المساعدة على شرح هذا الدرس للضعفاء مثلي.
- محمودحسنًا ، فهل سألت نفسك لماذا علاء سوف يقوم بهذا العمل؟ فهو يحقق مفهوم التعاون يا صديقي.
- مصطفى: نعم ، ولكن ماذا تقصد؟
- محمود: أقصد أن يساعد الطلاب المتفوقين في وقت سريع.
- مصطفىشرح الدروس لزملائه وفي تنظيف المدرسة ، حيث إنه محترم للغاية.
- محمود: فعلينا أن نتخذ علاء قدوة يا مصطفى ، فلقد حثنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم- في الكثير من الأحاديث الشريفة على التعاون:
"تَرَى المُؤْمِنِينَ في تَراحُمِهِمْ وتَوادِّهِمْ وتَعاطُفِهِمْ ، كَمَثَلِ الجَسَدِ ، إذا اشْتَكَى عُضْوًا تَداعَى له سائِرُ جَسَدِهِ بالسَّهَرِ والحُمَّى.”.
- مصطفى: أنك محق ، صدق رسول الله - صلىاللهعليهوسلم- ، إذن دعنا نذهب بجو زملائنا والمدرسين في تنظيف المدرسة.
حوار بين شخصين عن التعاون سؤال وجواب قصير
سنسرد لكم فيما يلي حوار بين هيئة سؤال وجواب عن مفهوم وأهمية التعاون يمكن طرحه في الإذاعة للمساهمة في ترسيخ هذا الخلق العظيم في نفوس الطلاب:
- الطالبة الأولىلقد كان مفهوم التعاون؟
- الطالبة الثانيةيمكن أن يقوم التعاون مع مجموعة متنوعة من الأعمال ، وذلك للوصول إلى أهداف محددة ، حيث إنه يعد شكل من أشكال التعايش الإنساني ويمكن البقاء على قيد الحياة من دونه.
- الطالبة الأولى: عظيم ، وهل يمكنك تذكري أهمية التعاون بالنسبة للمجتمع والفرد؟
- الطالبة الثانية: تكمن علاقة التعاون في زيادة الفعالية
- الطالبة الأولى: لكن كيف يظهر الإيجابي على المجتمع؟ من الممكن أن تكون تذكري مثالاً على هذا الأمر؟
- الطالبة الثانية: يظهر تأثير التعاون الإيجابي في قضاء حاجة الناس ، حيث إن كل منهم يقدمه يقدم خدمات لبعضنا.
- الطالبة الأولى: لقد فهمت ، فإن جميع أحذجة المجتمع.
- الطالبة الثانيةنعم يا صديقتي ، هل تعمل في القرآن الكريم والسنة النبوية.
- الطالبة الأولى: شكرا لك ، تعاونتِ معي ، ساعدتيني على معرفة الأسئلة التي تدور في خاطري.
أشكال التعاون
إليكم في النقاط التالية أشكال التعاون بالتفصيل من خلال طرح الحوار بين الابن والأب:
- الابن: مرحبًا من الممكن أن تساعدنا في معرفتهم:
- الأب: مرحبًا يا بني ، أشكال مختلفة
- تعاون الزوجين: زوجان رسول الله - يساعد زوجات الزوج في المهام المنزلية الأخرى ، وكذلك يساعد الزوجين الزوج مع زوجته في إتمام شؤون المنزل.
- تعاون الأخوة: التعاون بين الأخوة في زيادة ترابطهم ، فلقد تعاون هارون مع سيدنا موسى - عليه السلام- في رسالته إلى كل من فرعون وبني إسرائيل.
- تعاون الأصدقاء: فلا بد وأن تتعاون مع أصدقائك وتقف إلى جوارهم في جميع المواقف لإظهار محبتك لهم.
- تعاون الجيران: فالنبي محمد - صلى الله عليه وسلم - أوصانا خيرًا بالجيران ، حيث يجب أن يقدموا جميعهم لمساعدتهم في حالة وإن كانت بحاجة إلى هذا الأمر.
- الابن: عظيم يا أبي ، بارك الله فيك.
التعاون في الإسلام
هذا ما يصل إليكم عبر سرد حوار بين شخصين عن التعاون في الإسلام:
- يوسف: السلام عليكم أبي ، هل لك أن تخبرني كيف جاء مفهوم التعاون في الدين الإسلامي؟
- الأب: وبناءً على السلام ، بالطبع بني ، فإن العديد من الأشخاص يمثلون جزءًا من جميع أنحاء العالم.
- يوسف: وهل هناك آية قرآنية بشكل صريح حث فيها الله - تعالى- على التعاون؟
- الأب: نعم ، مشروعا مشروعا مشروعا وتجنب الشر في وبخ تعالى:
(… وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَىٰ ۖ وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۖ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَقَابهَ الْعِقَقَابهَ شَدِيدُ الْعِق[المائدة، 2].
- يوسف: شكرًا يا أبي ، أدركت قيمة التعاون.
تعليقات
إرسال تعليق