من فوائد الخروج مبكرا للصلاة
يبدو أن أسبابها تعود إلى الفترة المنقضية ، التي تشير إلى حقيقة أن أسبابها تعود إلى الفترة المنقضية ، ومن ثم جعلها الله سبحانه والركن الثاني من أركان الإسلام. نذكرها في النقاط التالية:
- يشعر الفرد بالخشوع والسكينة والطمأنينة للمسلم أثناء أدائه للصلاة.
- نيل رضى الله سبحانه وتعالى والبُعد عن سخطه وغضبه.
- الملائكة التي تستغفرها تظهر ، وداستغفر ، وناس من الذين يأتون المسجد مبكراً.
- حصول المسلم على فضل صلاته في الصف الأول.
- إدراك فضيلة انتظار الصلاة.
من آداب المشي إلى الصلاة
يوجد في الآداب التي يلزم على المسلم أن يلتزم بها عند سيره إلى أداء الصلاة ، ومن النقاط التالية نذكر تلك الآداب:
- الدعاء في طريق الذهاب إلى المسجد.
- المشي إلى المسجد في حالة من الخشوع وسكينة و الإسراع في المسير.
- عدم تشبيك الأصابع مع بعضها.
- الالتزام بالتطيب قبل دخول المسجد.
- عدم تناول الثوم والبصل قبل الدخول إلى المسجد حتى لا يكون الفرد ذات رائحة كريهة.
- الدعاء الدعاء إلى المسجد ، وللمسلم يدعو بما شاء من الأدعية المتعارف عليها.
- الرجل بالرجل.
- التبكير لحضور الصلاة ، وفيها المسلم على أجر وثواب المصلين في الصفوف الأولى.
- تسوية الصفوف بين المصلين ، وسد كل الفراغات.
- الابتعاد عن المرور بين المصلين ، لأن أمرًا مكروه غير مستحب.
ترك الصلاة محرم ، وكبيرة من الكبائر
يتساءل الكثير من أبناء الأمة الإسلامية عن ترك الصلاة محرم ، وكبيرة من الكبائر ، ومن ثم تكمن الإجابة في الجملة في الجملة حيث الإجابة من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة أن ترك الصلاة إذا كان تهاون وتكاسل فأنها من الكبائر ، حيث يعد الصلاة أول عمل يُحْصُل عليه ، وهو كافر ، كافر ، وكبير ، ومنظرة ، مقارنةً بالصغير ، مقارنةً بالصغير البعض الآخر من العلماء أن الجميع يعلمون الجميع.
هل ترك الصلاة يخرج من الملة
أن تكون الصلاة على حالتين هما: تاركها مع إنكارها ، ومن ثم عنده واجبة على المسلمين ، توًا مكلفاً بالصلاة ، وذلك بإجماع العلماء المسلمين كلهم ، والحالة الثانية لتارك الصلاة ، أن يكون تركه لها أن تكاسلاً منه ، فهو موقن من فضلك ، ومن ، من قال إلى كافر كفراً ، أصغر وفي هذه الحالة يكون تارك الصلاة عاصي لربه ، ولا يعمل بأوامره ، وآت بكبيرة من الكبائر ولكنه لا يعتبر كافر.
تعليقات
إرسال تعليق